المسلة هي عمود
ذو أربع جوانب يعلوه هريم
وجميعها من كتلة واحدة من الجرانيت
و هي معلم ديني من كتلة واحدة من
الجرانيت وتتكون من ثلاثة أجزاء
1) قاعدة لضمان التوازن
2) جذع مربع الزوايا مترفق في القمة
3) في أعلى القمة هرم صغير
مسلة حتشبسوت
وكما أنه من أشهر المسلات المصريه
الموجوده بميدان الكونكورد بفرنسا
بن بن هوالاسم المصري للمسلة
حسب المعتقدات القديمة في هليوبوليس
كانت المسلة أول صورة للإله رع
المسلة هي شعاع للشمس
هذا ما يؤكد لف الهرم الصغير أعلى
المسلة بأوراق من الذهب
أقدم مسلة عرفت بهليوبوليس
وضعها الملك سنوسرت الأول
توجد المسلات بهليوبوليس الفيوم
و تنيس بالدلتا و بمعابد الأقصر
و الكرنك كما يمكن رؤيتها بمقاطع
الجرانيت بأسوان
(مسلات لم تحرك من أماكنها)
نحت المصريون القدامى مسلات كبيرة
من الجرانيت مكونة من جسم واحد
في مقاطع أسوان بالجنوب المصري
لتنقل بعد ذلك إلى موقعها لتصقل
وتنحت ثم يتم رفعها بدقة على قاعدتها
كل هذا يتم بأسلوب وبطريقة غاية
في الدقة دليلا على معرفة وجدارة
عاليةالطريقة التي استعملت لتنصيب
المسلات أمام بوابات المعابد في مكانها
المخصص كانت على الأرجح كالتالي:
يحضر كوما كبيرا من الرمل بالقرب
من المكان الذي ستوضع فيه المسلة
لتسحب المسلة أفقيا فوق كومة الرمل
إلى مكانها أمام بوابة المعبد
قاعدتها يجب أن تكون مواجهة للأساس
الذي يكون قد تم بنائه من الصخر
على شكل مكعب حجمه يختلف حسب كبر
المسلة هذا الأساس المكعب به فتحت في
الأعلى مملوءة بالرمل
عندما توضع قاعدة المسلة فوق الفتحة
المملوءة بالرمل يقوم العملة بتفريغ
الرمل من فتحة ثانية موجودة بأسفل
الأساس لتنزل رويدا رويدا إلى تنتصب
المسلة عموديا فيتم سحب الأساس
الذي تم بنائه وتبدأ عمليات الصقل
والنحت والرسم باستعمال نصب يبنى
من هول المسلةوفي الأخير يغلف أعلى المسلة
(الذي يكون على شاكلة هرم صغير)
بأوراق مزيج من الذهب والفضة
يمكن رؤية المسلات اليوم في لندن
و نيويورك وباريس لكن الطريقة
التي وضعت بها استعملت فيه أدوات
ميكانيكية أكثر حداثة
وكما أنه من أشهر المسلات المصريه
الموجوده بميدان الكونكورد بفرنسا
بن بن هوالاسم المصري للمسلة
حسب المعتقدات القديمة في هليوبوليس
كانت المسلة أول صورة للإله رع
المسلة هي شعاع للشمس
هذا ما يؤكد لف الهرم الصغير أعلى
المسلة بأوراق من الذهب
أقدم مسلة عرفت بهليوبوليس
وضعها الملك سنوسرت الأول
توجد المسلات بهليوبوليس الفيوم
و تنيس بالدلتا و بمعابد الأقصر
و الكرنك كما يمكن رؤيتها بمقاطع
الجرانيت بأسوان
(مسلات لم تحرك من أماكنها)
نحت المصريون القدامى مسلات كبيرة
من الجرانيت مكونة من جسم واحد
في مقاطع أسوان بالجنوب المصري
لتنقل بعد ذلك إلى موقعها لتصقل
وتنحت ثم يتم رفعها بدقة على قاعدتها
كل هذا يتم بأسلوب وبطريقة غاية
في الدقة دليلا على معرفة وجدارة
عاليةالطريقة التي استعملت لتنصيب
المسلات أمام بوابات المعابد في مكانها
المخصص كانت على الأرجح كالتالي:
يحضر كوما كبيرا من الرمل بالقرب
من المكان الذي ستوضع فيه المسلة
لتسحب المسلة أفقيا فوق كومة الرمل
إلى مكانها أمام بوابة المعبد
قاعدتها يجب أن تكون مواجهة للأساس
الذي يكون قد تم بنائه من الصخر
على شكل مكعب حجمه يختلف حسب كبر
المسلة هذا الأساس المكعب به فتحت في
الأعلى مملوءة بالرمل
عندما توضع قاعدة المسلة فوق الفتحة
المملوءة بالرمل يقوم العملة بتفريغ
الرمل من فتحة ثانية موجودة بأسفل
الأساس لتنزل رويدا رويدا إلى تنتصب
المسلة عموديا فيتم سحب الأساس
الذي تم بنائه وتبدأ عمليات الصقل
والنحت والرسم باستعمال نصب يبنى
من هول المسلةوفي الأخير يغلف أعلى المسلة
(الذي يكون على شاكلة هرم صغير)
بأوراق مزيج من الذهب والفضة
يمكن رؤية المسلات اليوم في لندن
و نيويورك وباريس لكن الطريقة
التي وضعت بها استعملت فيه أدوات
ميكانيكية أكثر حداثة
سعدنا معكم ونرجوا
ان نكون قد اسعدناكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق