أحبتى فى الله
جئت إليكم اليوم
لنعرف معا قصة
تعامد الشمس
على وجه رمسيس الثانى
مرتين فى السنة
مكتشف الظاهرة
أكتشفت هذه الظاهرة في عام 1874
حيث قامت المستكشفة
اميليا ادوارذ
والفريق المرافق لها
برصد هذه الظاهرة وتسجيلها
في كتابها المنشور عام
1899
(ألف ميل فوق النيل)
والذي جاء فيه:
تصبح تماثيل قدس
الأقداس ذات تأثير
كبير وتحاط بهالة جميلة
من الهيبة والوقار
عند شروق الشمس
وسقوط أشعتها عليها
واستطردت قائلة إن
أي مشاهد إذا لم
يراقب سقوط
أشعة الشمس هذه
يساوره شك في أثرها القوي
المحسوب بدقة حسب علم
الفلك والحساب
عند قدماء المصريين
حيث حُسب بدقة ووجه
نحو زاوية معينة حتى
يتسنى سقوط
هذه الأشعة على وجوه
التماثيل الأربعة
يــتبـع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق