تطورها
لم يكن الدين المصري في يوم من الايام
ذا صبغة موحده ولم يتصف هذا الدين
بصفة العقيدة ذات الأصول الثابته
فعندما وصل بنو الإنسان إلي حضارة اكثر تقدما
أخذت أهدافهم الدينية تسمو شيئا فشيئا
وتركزت حول التعرف عما يحويه ذلك العالم
البعيد عن حياتهم اليومية فالإنسان
لم يرد فقط أن يلجأ إلى سند يحمية
بل أراد ان يوجد لنفسه معبودا
إذا ما فكر فيه سما بنفسه
فوق كل ما ينتاب الإنسان من اضطرابات مختلفة
في حياته اليومية فلقد دفعت الطبيعة البشرية
الإنسان علي أن يخلق لنفسه معبودات
أعطي لها أشكالا مختلفة
وحين بلغت هذه الديانة أوج المجد والقداسة
وتغلغلت في نفوس المصريين القدماء
حاول الكهنة أدخال بعض الأصطلاحات عليها
ولكن هذه المحاولات أخفقت أخفاقا ذريعا
خصائصها
* لقد عرف المصريون مئات الألهه
التى اتخذت صور الأبقار والتماسيح
والكباش والكلاب والعجول والقردة
وطائر أبومنجل والطيور الجارحه
مثل الصقر وطائر الرخمه ومخلوقات أخري
مثل الجعارين
* كانت بعض الألهة تعبد في اماكن عديدة
والبعض الأخر محلي لا يتعدي القرية
أو المدينة مركز عبادته فقد كان لكل قبيلة
اله خاص له مظهر خاص وشعار خاص
ويتخذ حيوانا خاصا رمزا مقدسا له
وبعد أختلاط القبائل بعضهم ببعض اندمجت
العبادات مع بعضها وأمتد نفوذ الألهة
خارج مراكز عبادتها
* تعددت أشكال وأسماء والقاب الأله الواحد
* تم أدماج جميع أسماء ووظائف الهين او ثلاثة
الهه في اله واحد عن طريق الثالوث
ولهذا يمكن القول أن التوحيد المصري
موجود رغم تعدد الالهة
* الآلهة المصرية تصوّر علي شكل حيوانات
أو علي شكل أنسان برؤوس حيوانات
أو علي شكل أنسان فقط وتحتفظ بقرني
وأدمي الحيوان ويمكن تمييز هذه الألهه
عن طريق تيجانها وأشكال الرؤوس الحيوانية
* إلي جانب الألهه المحلية عبد المصريون
الألهه العامه والكونية مثل السماء والارض
والشمس والقمر وكلمه السماء
في اللغة المصرية مؤنثة لذلك جعلوها
الالهة (نوت) أو الألهة (حتحور)
أما الأرض فهي مذكر
لذلك جعلوه الأله (جب)وللسماء
آلهة كثيرة فقرص الشمس (اتون )
كان يسمي (خبري) عند شروقه
و(رع)عند أعتلائه السماء
و(أتوم)عند غروبه وسمي
أيضا (حورس) الذي أتحد مع (رع)
وسمي (رع حور أختي)
وللقمر أيضا الهه كثيرة مثل تحوت وخنسو
وأحيانا علي شكل
طائر أبو منجل أو قرد له وجه كلب
يــتبـع
لم يكن الدين المصري في يوم من الايام
ذا صبغة موحده ولم يتصف هذا الدين
بصفة العقيدة ذات الأصول الثابته
فعندما وصل بنو الإنسان إلي حضارة اكثر تقدما
أخذت أهدافهم الدينية تسمو شيئا فشيئا
وتركزت حول التعرف عما يحويه ذلك العالم
البعيد عن حياتهم اليومية فالإنسان
لم يرد فقط أن يلجأ إلى سند يحمية
بل أراد ان يوجد لنفسه معبودا
إذا ما فكر فيه سما بنفسه
فوق كل ما ينتاب الإنسان من اضطرابات مختلفة
في حياته اليومية فلقد دفعت الطبيعة البشرية
الإنسان علي أن يخلق لنفسه معبودات
أعطي لها أشكالا مختلفة
وحين بلغت هذه الديانة أوج المجد والقداسة
وتغلغلت في نفوس المصريين القدماء
حاول الكهنة أدخال بعض الأصطلاحات عليها
ولكن هذه المحاولات أخفقت أخفاقا ذريعا
خصائصها
* لقد عرف المصريون مئات الألهه
التى اتخذت صور الأبقار والتماسيح
والكباش والكلاب والعجول والقردة
وطائر أبومنجل والطيور الجارحه
مثل الصقر وطائر الرخمه ومخلوقات أخري
مثل الجعارين
* كانت بعض الألهة تعبد في اماكن عديدة
والبعض الأخر محلي لا يتعدي القرية
أو المدينة مركز عبادته فقد كان لكل قبيلة
اله خاص له مظهر خاص وشعار خاص
ويتخذ حيوانا خاصا رمزا مقدسا له
وبعد أختلاط القبائل بعضهم ببعض اندمجت
العبادات مع بعضها وأمتد نفوذ الألهة
خارج مراكز عبادتها
* تعددت أشكال وأسماء والقاب الأله الواحد
* تم أدماج جميع أسماء ووظائف الهين او ثلاثة
الهه في اله واحد عن طريق الثالوث
ولهذا يمكن القول أن التوحيد المصري
موجود رغم تعدد الالهة
* الآلهة المصرية تصوّر علي شكل حيوانات
أو علي شكل أنسان برؤوس حيوانات
أو علي شكل أنسان فقط وتحتفظ بقرني
وأدمي الحيوان ويمكن تمييز هذه الألهه
عن طريق تيجانها وأشكال الرؤوس الحيوانية
* إلي جانب الألهه المحلية عبد المصريون
الألهه العامه والكونية مثل السماء والارض
والشمس والقمر وكلمه السماء
في اللغة المصرية مؤنثة لذلك جعلوها
الالهة (نوت) أو الألهة (حتحور)
أما الأرض فهي مذكر
لذلك جعلوه الأله (جب)وللسماء
آلهة كثيرة فقرص الشمس (اتون )
كان يسمي (خبري) عند شروقه
و(رع)عند أعتلائه السماء
و(أتوم)عند غروبه وسمي
أيضا (حورس) الذي أتحد مع (رع)
وسمي (رع حور أختي)
وللقمر أيضا الهه كثيرة مثل تحوت وخنسو
وأحيانا علي شكل
طائر أبو منجل أو قرد له وجه كلب
يــتبـع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق